العنوان "ضحكة مزيفة"
بشوف وشوشهم وقصص حبهم.. ونفاقهم وكدبهم.. بيداروا وجعهم وحزنهم.. ف ضحكة مزيفه والقلب اصلا شبعان م الجفا .. ومفيش مُسكن لليل الطويل .. ولا ال راحو ليهم بديل .. والزكريات من العيار التقيل .. عمره مكان دا رد جميل .. بشوف قصصهم وحبهم.. وافتكر ان انا بالملي زيهم .. والليل مُصر يعلن انهزامي .. والقصايد بتشدني ويا الاغاني .. اما الحكاوي عن بلادي.. مُدونا فاقده لونها والفرحة مبقاش حد يطولها.. الايد متلجه والحروف طالعه متلعثمه.. أبويا ال ضهره انحني .. امي ال شالت همنا .. نبرة الصوت الحزينه.. علي فين رايحه بينا.. من زمان غايبه مراسينا.. صاحبي ال هاجر .. من اوجاع من صنف الفاخر.. كونك شاعر عايزينك للزيف تاجر.. ودا طفل للحلم معاشر.. بيرسم ف بكره ويخاطر.. مش قصدي اكسر الخاطر.. بلاش عشم بزياده ي شاطر.. ودي كل همها.. واحد بجد يحبها.. ويخاف عليها من ربها.. ويصونها حتي من نفسها.. و مركب ورق.. وكان مصيره اتحرق.. ودا واحد بيجري ورا شهواته.. لورا جابته نزواته.. دون الكلام عن صحاب سوء وقعداته.. بحجه مش لاقي ذاته.. الصح والغلط طول عمره ظاهر.. شبعنا جدا م المظاهر.. قهوجي خريج.. بعد طول طريق .. ملقاش حاجه تبل الريق.. احرق شهادتك كله تلفيق.. وانا شاعر بيعاني من فتور.. القافيه هربت خلف السور.. والحزن لم يعد مستور.. قطع جواباتك.. وانسي ال فاتك .. محدش هيعود .. متصدقش وعود .. حاول تسيب بصمه ف كل حته فيها موجود.. ع الاقل يوم القيامه يبقي معاك شهود.. العنوان "لعنة الشعر " الي ال علمني يوم حرف .. وفهمني مكونش ع الطرف .. الي ال انقذني م الجرف .. الي الشعر . لعنتني بالحبر .. واللعنه صابتني بالصبر .. سابت اثر ع السطر .. بكتب عن المُر . الناس ال من الموت بتفُر .. لقد اصبت بالسُكر .. عندما اصابني سهمُ الشعر .. اصبحت حُر .. فكتبت عن الصحاب .. وفراقهم مليون جواب .. والقافيه ال طارت لتعدد الاسباب .. واننا مشتاقين للاحباب .. واننا متغربين وسط الناس .. واني حبيتك ف خبيتك كأنك ماس .. فجعلني همي سابق لسني .. والشعر بس ال فهمني .. كتبت كمان عن فشلي .. والقشه ال قسمت ضهري .. وال انتهكوا ارضي .. الحبر لبي غرضي .. واحداث كتيره . وبعد فتره مش قليله . هجرت شعري . فهاجاني وقالي انه مش هيبقالي .. فرجعت ببكي علي السطور ... والشعر اتأخر ف الحضور ... فعرفت اني مليش غيره طبيب . واكيد لعنة الشعر نصيب . فرضيت بيه حبيب .
بشوف وشوشهم وقصص حبهم.. ونفاقهم وكدبهم.. بيداروا وجعهم وحزنهم.. ف ضحكة مزيفه والقلب اصلا شبعان م الجفا .. ومفيش مُسكن لليل الطويل .. ولا ال راحو ليهم بديل .. والزكريات من العيار التقيل .. عمره مكان دا رد جميل .. بشوف قصصهم وحبهم.. وافتكر ان انا بالملي زيهم .. والليل مُصر يعلن انهزامي .. والقصايد بتشدني ويا الاغاني .. اما الحكاوي عن بلادي.. مُدونا فاقده لونها والفرحة مبقاش حد يطولها.. الايد متلجه والحروف طالعه متلعثمه.. أبويا ال ضهره انحني .. امي ال شالت همنا .. نبرة الصوت الحزينه.. علي فين رايحه بينا.. من زمان غايبه مراسينا.. صاحبي ال هاجر .. من اوجاع من صنف الفاخر.. كونك شاعر عايزينك للزيف تاجر.. ودا طفل للحلم معاشر.. بيرسم ف بكره ويخاطر.. مش قصدي اكسر الخاطر.. بلاش عشم بزياده ي شاطر.. ودي كل همها.. واحد بجد يحبها.. ويخاف عليها من ربها.. ويصونها حتي من نفسها.. و مركب ورق.. وكان مصيره اتحرق.. ودا واحد بيجري ورا شهواته.. لورا جابته نزواته.. دون الكلام عن صحاب سوء وقعداته.. بحجه مش لاقي ذاته.. الصح والغلط طول عمره ظاهر.. شبعنا جدا م المظاهر.. قهوجي خريج.. بعد طول طريق .. ملقاش حاجه تبل الريق.. احرق شهادتك كله تلفيق.. وانا شاعر بيعاني من فتور.. القافيه هربت خلف السور.. والحزن لم يعد مستور.. قطع جواباتك.. وانسي ال فاتك .. محدش هيعود .. متصدقش وعود .. حاول تسيب بصمه ف كل حته فيها موجود.. ع الاقل يوم القيامه يبقي معاك شهود.. العنوان "لعنة الشعر " الي ال علمني يوم حرف .. وفهمني مكونش ع الطرف .. الي ال انقذني م الجرف .. الي الشعر . لعنتني بالحبر .. واللعنه صابتني بالصبر .. سابت اثر ع السطر .. بكتب عن المُر . الناس ال من الموت بتفُر .. لقد اصبت بالسُكر .. عندما اصابني سهمُ الشعر .. اصبحت حُر .. فكتبت عن الصحاب .. وفراقهم مليون جواب .. والقافيه ال طارت لتعدد الاسباب .. واننا مشتاقين للاحباب .. واننا متغربين وسط الناس .. واني حبيتك ف خبيتك كأنك ماس .. فجعلني همي سابق لسني .. والشعر بس ال فهمني .. كتبت كمان عن فشلي .. والقشه ال قسمت ضهري .. وال انتهكوا ارضي .. الحبر لبي غرضي .. واحداث كتيره . وبعد فتره مش قليله . هجرت شعري . فهاجاني وقالي انه مش هيبقالي .. فرجعت ببكي علي السطور ... والشعر اتأخر ف الحضور ... فعرفت اني مليش غيره طبيب . واكيد لعنة الشعر نصيب . فرضيت بيه حبيب .
شاهي بلبن
0 التعليقات:
إرسال تعليق