قال الله تعالي "( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا
كَثِيرًا مِّنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ ۖ وَلَا تَجَسَّسُوا وَلَا
يَغْتَب بَّعْضُكُم بَعْضًا ۚ أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَن يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ
مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ ۚ وَاتَّقُوا اللَّهَ ۚ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَّحِيمٌ )
"حبيت أبدأ كلامي بهذة الآية القراءنية التي من مفهومها أن ديننا
الحنيف يدعو إلي حسن الظن بالناس وأنها من صفات الإنسان المؤمن والدليل علي ذلك أن
سبحانه وتعالى بدأ الأية بقوله : " يا أيها الذين آمنوا " فيجب علينا أن
نبتعد كل البعد عن سوء الظن لإنه أثِم كبير
لذلك فتكون النية الطيبة هي عَطاء عظيم من عند الله سبحانه وتعالى والنية الطيبة لا شيء يُعادلها ولا كلام يُكفيها ..فإذا أحسنا نيتنا وظنَنا ظن حسن بالناس سنصبح مجتمعاً مثالياً، مجتمع خلوق يتٌبع سنة الأنبياء والمرسلين ؛ فكل ما علينا أن نفعله أن نفعل ما نريد وما نراه صحيح أمامنا ولا يهمنا ما يراه الناس او ما يعتقدوه
لكن إعلم عزيزي من القبيح أن تسيء ظنك بإنسان صادق في نواياه ولكن عادةً ما يكون سوء ظنك هذا صحيحاً وصادق عندما تظن في شخص كاذب لذلك ف إن سوء الظن وحسن الظن متقابلان لا يُعرف صحيحه من خَطئِه ولا صِدقه من كذبه..
فمن المفضل أن تحسن ظنك فِ كل ما تحبهم فمن يعلم بحسن الظن فهي لمن تثق به وتحبه..
لأن حسن الظن شعور جميل مريح للقلب يعطي طمأنينة فيجب علينا أن نخلص لبعضنا البعض ونتقبل الظروف أياً كانت وهذا هو جمال المعامله وحسن الخلق فمن رأي أن حسن النية شيئاً ليس جيداً هذه الأيام ف أنا لا اتفق معه لأنها نعمة من عند الله ولكن المشكلة أن تستغل هذه النية الحسنة والطيبة فيما يضر هذا الشخص
فرجاءً لا تركز علي سلبياات الأخرين وكن كما أنت عليه ولكن كن حذراً حتي لا يستغفلك أحداً ويستغلك بفعل أشياء غير صحيحه بسبب حسن نيتك..^^
وأسأل الله لكم الهدايه.
لذلك فتكون النية الطيبة هي عَطاء عظيم من عند الله سبحانه وتعالى والنية الطيبة لا شيء يُعادلها ولا كلام يُكفيها ..فإذا أحسنا نيتنا وظنَنا ظن حسن بالناس سنصبح مجتمعاً مثالياً، مجتمع خلوق يتٌبع سنة الأنبياء والمرسلين ؛ فكل ما علينا أن نفعله أن نفعل ما نريد وما نراه صحيح أمامنا ولا يهمنا ما يراه الناس او ما يعتقدوه
لكن إعلم عزيزي من القبيح أن تسيء ظنك بإنسان صادق في نواياه ولكن عادةً ما يكون سوء ظنك هذا صحيحاً وصادق عندما تظن في شخص كاذب لذلك ف إن سوء الظن وحسن الظن متقابلان لا يُعرف صحيحه من خَطئِه ولا صِدقه من كذبه..
فمن المفضل أن تحسن ظنك فِ كل ما تحبهم فمن يعلم بحسن الظن فهي لمن تثق به وتحبه..
لأن حسن الظن شعور جميل مريح للقلب يعطي طمأنينة فيجب علينا أن نخلص لبعضنا البعض ونتقبل الظروف أياً كانت وهذا هو جمال المعامله وحسن الخلق فمن رأي أن حسن النية شيئاً ليس جيداً هذه الأيام ف أنا لا اتفق معه لأنها نعمة من عند الله ولكن المشكلة أن تستغل هذه النية الحسنة والطيبة فيما يضر هذا الشخص
فرجاءً لا تركز علي سلبياات الأخرين وكن كما أنت عليه ولكن كن حذراً حتي لا يستغفلك أحداً ويستغلك بفعل أشياء غير صحيحه بسبب حسن نيتك..^^
وأسأل الله لكم الهدايه.
Farah Nasser
وٍآيآڴ۾♥
ردحذف